جفاف الفم هو العرض الذي يحدد الإحساس بجفاف الفم. ويأتي المصطلح xerostomía من اليونانية xerós (جفاف) + stóma (الفم) + -ia (gr.). ويبلغ معدل إفراز اللعاب بشكل طبيعي حوالي 0.3-04 مل/دقيقة. ولا يشير مصطلح جفاف الفم بالضرورة إلى جفاف موضوعي في الغشاء المخاطي لتجويف الفم، أو، بعبارة أخرى، انخفاض إنتاج اللعاب. وإحساس الفم الجاف لا يتغير لدى كل شخص وليست جميع حالات نقص وظيفة اللعاب مصحوبة بجفاف الفم.
الأسئلة الشائعة
ما هو جفاف الفم؟
هل هناك علاج لجفاف الفم؟
إن الطرق المختلفة لتحفيز اللعاب سواء كانت دوائية (بيلوكاربين) أو غير دوائية (الميكانيكية والكهربائية والليزر والوخز بالإبر أو الأكسجين المفرط الضغط وحقن الخلايا الجذعية) واستخدام بدائل اللعاب بعد عملية تشخيص شاملة والاستخدام السليم لها قد يساعد في الحفاظ على ترطيب الفم بشكل أفضل.
كيفية تجنب و/أو الوقاية من جفاف الفم؟
- الترطيب الصحيح: الماء والمشروبات غير الغازية وغير المحلاة بالسكر.
- البيئات ذات التشبع العالي بالماء: تجنب مكيفات الهواء والسخانات. استخدام المرطبات البيئية.
- تجنب العادات السامة التي تؤدي إلى تفاقم العملية: الكحول واستنشاق التبغ أو مضغه والقهوة والشاي أو المشروبات بخلاصة الكولا الخ.
- السلوكيات الصحية: الوجبات الغذائية قليلة التوابل وممارسة التمارين الرياضية بانتظام.